ألى العظماء , أبراهيم عيسى و سحر زكى .. على أمل أن يلحقهما بالشرف وائل الأبراشى و أصحابه ..( أعتذر مبدئيا عن عدم تشكيل آيات القرأن الكريم لعدم خبرتى فى استخدام لوحة المفاتيح )
جاء فى سورة الأعراف فى كتاب الله العزيز ( وجاء السحرة فرعون قالوا ان لنا لأجرا ان كنا نحن الغالبين – قال نعم و أنكم لمن المقربين – قالوا يا موسى أما أن تلقى و أما نكون نحن الملقين – قال ألقوا فلما ألقوا سحروا أعين الناس و استرهبوهم و جاؤا بسحر عظيم – و أوحينا ألى موسى أن الق عصاك فأذا هى تلقف ما يأفكون – فوقع الحق و بطل ما كانوا يعملون – فغلبوا هنالك و انقلبوا صاغرين – و ألقى السحرة ساجدين – قالوا أمنا برب العالمين – رب موسى و هارون – قال فرعون ء أمنتم به قبل أن ءأذن لكم ان هذا لمكر مكرتموه فى المدينة لتخرجوا منها أهلها فسوف تعلمون – لأقطعن أيديكم و أرجلكم من خلاف ثم لأصلبنكم أجمعين – قالوا أنا ألى ربنا منقلبون – و ماتنقم منا ألا أن أمنا بأيات ربنا لما جائتنا ربنا أفرغ علينا صبرا و توفنا مسلمين ) الآيات من 113 ألى 126 سورة الأعراف وجاء فى سورة طه ( فأجمعوا كيدهم ثم ائتوا صفا و قد أفلح اليوم من استعلى – قالوا يا موسى اما أن تلقى و اما نكون أول من ألقى – قال بل ألقوا فأذا حبالهم و عصيهم يخيل أليه من سحرهم أنها تسعى – فأوجس فى نفسه خيفة موسى – قلنا لا تخف أنك أنت الأعلى – و ألق ما فى يمينك تلقف ماصنعوا انما صنعوا كيد ساحر ولا يفلح الساحر حيث أتى – فألقى السحرة سجدا قالوا أمنا برب هرون و موسى – ءامنتم له قبل أن ءاذن لكم انه لكبيركم الذى علمكم السحر فلأقطعن أيديكم و أرجلكم من خلف و لأصلبنكم فى جذوع النخل و لتعلمن أينا أشد عذابا و أبقى – قالوا لن نؤثرك على ما جاءنا من البنيات و الذى فطرنا فاقض ما أنت قاض أنما تقضى هذه الحياة الدنيا ) الآيات من 64 حتى 71 سورة طه وقال بن كثير عن قصة هؤلاء السحره المصريين : رضى الله عنهم و كانوا أول النهار سحره فانقلبوا فى آخره شهداء أبرار و قال بن الكندى فى كتابه فضائل مصر : لا يعرف التاريخ جميعه فئه كامله أنقلبت فى لحظة اليقين من أشد الكفار كفرا ألى أجل الشهداء جهادا ألا سحرة مصر أصحاب فرعون
و قال رسول الله عليه الصلاة و السلام : خير الجهاد قولة الحق فى وجه سلطان جائر
العظماء أبراهيم عيسى و سحر زكى و من مثلهم من أحفاد هؤلاء الشهداء المجاهدين العظماء , أن الفرعون الكافر حين قابل معارضه من موسى و هارون عليهما السلام قرر فى لحظة غباء منه أن يقيم مناظره يؤخذ فيها رأى شعبه و أتباعه .. ( يذكرنى بالغبى الذى قرر الديموقراطيه ثم انقلب على عقبيه لما رءاها .. بمعنى آخر طلع عليل ) لكن العظماء أجدادنا أسلموا و صمدوا و جاهدوا و استشهدوا . . و تركوا لنا مجدا ما بعده مجد ..فاتبعوا سنة أجدادكم الأولين .. الذين أتبعوا الحق ما أن جائهم اليقين , أقترح عليكم الآن ألا تقدموا استأناف .. بل واجهوا الطاغوت و أتباعه بقولة أجدادكم ( فاقض ما أنت قاض ) و نسقوا مع نقابة الشرفاء فى بلدنا نقابة الصحفيين .. سلموا أنفسكم لتنفيذ حكم الحبس و تنازلوا أو ارفضوا الأستئناف أمام هذا القضاء المعوج .. و ليساندكم زملاؤكم المجاهدين بأضراب ولو مؤقت يؤدى لحجب الصحف و لو لفتره قصيره .. هاجموا الفرعون الظالم الغبى بشجاعتكم و أيمانكم .. نعم سنفتقدكم .. لكنكم ستكونوا اتبعتم سنه أجدادكم الشهداء .. و أعلنتم أمام العالم كله عملا و تطبيقا أن الفرعون الكافر عاد للحياه ثانية .. و الآن يحكم مصر و يطغى .. اقتراحى قد يبدوا مؤلما لكم كما هو مؤلم لكل مصر أن نرى الشرفاء فى السجون .. لكن تخيلوا معى ماذا سيحدث لو أعلنتم للطاغيه أن اقض ما أنت قاض به .. فلاحاجة لنا باستئنافك .. و شرف لنا أن نكون فى سجونك على أن نهادنك .. و يتزامن ذلك مع غضبة زملائكم بحجب الصحف .. ياله من مجد لو عاد .. لعادت أيام العزه .. و لسقط النظام الطاغى أمام العالم أجمع .. اللهم آمين
هناك ٣ تعليقات:
سنة خير المجاهدين فى الله .. سحرة فرعون
ألى العظماء , أبراهيم عيسى و سحر زكى .. على أمل أن يلحقهما بالشرف وائل الأبراشى و أصحابه ..( أعتذر مبدئيا عن عدم تشكيل آيات القرأن الكريم لعدم خبرتى فى استخدام لوحة المفاتيح )
جاء فى سورة الأعراف فى كتاب الله العزيز ( وجاء السحرة فرعون قالوا ان لنا لأجرا ان كنا نحن الغالبين – قال نعم و أنكم لمن المقربين – قالوا يا موسى أما أن تلقى و أما نكون نحن الملقين – قال ألقوا فلما ألقوا سحروا أعين الناس و استرهبوهم و جاؤا بسحر عظيم – و أوحينا ألى موسى أن الق عصاك فأذا هى تلقف ما يأفكون – فوقع الحق و بطل ما كانوا يعملون – فغلبوا هنالك و انقلبوا صاغرين – و ألقى السحرة ساجدين – قالوا أمنا برب العالمين – رب موسى و هارون – قال فرعون ء أمنتم به قبل أن ءأذن لكم ان هذا لمكر مكرتموه فى المدينة لتخرجوا منها أهلها فسوف تعلمون – لأقطعن أيديكم و أرجلكم من خلاف ثم لأصلبنكم أجمعين – قالوا أنا ألى ربنا منقلبون – و ماتنقم منا ألا أن أمنا بأيات ربنا لما جائتنا ربنا أفرغ علينا صبرا و توفنا مسلمين ) الآيات من 113 ألى 126 سورة الأعراف
وجاء فى سورة طه ( فأجمعوا كيدهم ثم ائتوا صفا و قد أفلح اليوم من استعلى – قالوا يا موسى اما أن تلقى و اما نكون أول من ألقى – قال بل ألقوا فأذا حبالهم و عصيهم يخيل أليه من سحرهم أنها تسعى – فأوجس فى نفسه خيفة موسى – قلنا لا تخف أنك أنت الأعلى – و ألق ما فى يمينك تلقف ماصنعوا انما صنعوا كيد ساحر ولا يفلح الساحر حيث أتى – فألقى السحرة سجدا قالوا أمنا برب هرون و موسى – ءامنتم له قبل أن ءاذن لكم انه لكبيركم الذى علمكم السحر فلأقطعن أيديكم و أرجلكم من خلف و لأصلبنكم فى جذوع النخل و لتعلمن أينا أشد عذابا و أبقى – قالوا لن نؤثرك على ما جاءنا من البنيات و الذى فطرنا فاقض ما أنت قاض أنما تقضى هذه الحياة الدنيا ) الآيات من 64 حتى 71 سورة طه
وقال بن كثير عن قصة هؤلاء السحره المصريين : رضى الله عنهم و كانوا أول النهار سحره فانقلبوا فى آخره شهداء أبرار
و قال بن الكندى فى كتابه فضائل مصر : لا يعرف التاريخ جميعه فئه كامله أنقلبت فى لحظة اليقين من أشد الكفار كفرا ألى أجل الشهداء جهادا ألا سحرة مصر أصحاب فرعون
و قال رسول الله عليه الصلاة و السلام : خير الجهاد قولة الحق فى وجه سلطان جائر
العظماء أبراهيم عيسى و سحر زكى و من مثلهم من أحفاد هؤلاء الشهداء المجاهدين العظماء , أن الفرعون الكافر حين قابل معارضه من موسى و هارون عليهما السلام قرر فى لحظة غباء منه أن يقيم مناظره يؤخذ فيها رأى شعبه و أتباعه .. ( يذكرنى بالغبى الذى قرر الديموقراطيه ثم انقلب على عقبيه لما رءاها .. بمعنى آخر طلع عليل ) لكن العظماء أجدادنا أسلموا و صمدوا و جاهدوا و استشهدوا . . و تركوا لنا مجدا ما بعده مجد ..فاتبعوا سنة أجدادكم الأولين .. الذين أتبعوا الحق ما أن جائهم اليقين , أقترح عليكم الآن ألا تقدموا استأناف .. بل واجهوا الطاغوت و أتباعه بقولة أجدادكم ( فاقض ما أنت قاض ) و نسقوا مع نقابة الشرفاء فى بلدنا نقابة الصحفيين .. سلموا أنفسكم لتنفيذ حكم الحبس و تنازلوا أو ارفضوا الأستئناف أمام هذا القضاء المعوج .. و ليساندكم زملاؤكم المجاهدين بأضراب ولو مؤقت يؤدى لحجب الصحف و لو لفتره قصيره .. هاجموا الفرعون الظالم الغبى بشجاعتكم و أيمانكم .. نعم سنفتقدكم .. لكنكم ستكونوا اتبعتم سنه أجدادكم الشهداء .. و أعلنتم أمام العالم كله عملا و تطبيقا أن الفرعون الكافر عاد للحياه ثانية .. و الآن يحكم مصر و يطغى .. اقتراحى قد يبدوا مؤلما لكم كما هو مؤلم لكل مصر أن نرى الشرفاء فى السجون .. لكن تخيلوا معى ماذا سيحدث لو أعلنتم للطاغيه أن اقض ما أنت قاض به .. فلاحاجة لنا باستئنافك .. و شرف لنا أن نكون فى سجونك على أن نهادنك .. و يتزامن ذلك مع غضبة زملائكم بحجب الصحف ..
ياله من مجد لو عاد .. لعادت أيام العزه .. و لسقط النظام الطاغى أمام العالم أجمع .. اللهم آمين
فيدييو كليب عن تعذيب مواطن حتى اجبارة بالإعتراف بقتل ابنته
http://ia300236.us.archive.org/1/items/mohammed_badr_el_din/mohammed_badr_el_din_small.avi
I have been looking for sites like this for a long time. Thank you! » »
إرسال تعليق